35. بطرس يُنكِرُ سيِّدَه (لوقا 31:22-33، 54-62)
الخلفيّة: ليقرأ قائد الحلقة متى 32:10 و33، كي يتسنّى للجميع أن يعرفوا كم أنّ إنكار يسوع أمام الجميع هو خطية شنيعة.
1 ماذا تكون ردَّة فعلك، لو أنبأك إنسان تحبُّه كثيرًا بأنه سينفصل عنك في يوم ما؟
لماذا لم يستطع بطرس أن يؤمن بما أنبأه به المسيح في العدد 34؟
2 لماذا اتَّبع بطرس يسوع كلَّ الطريق إلى دار رئيس الكهنة، من دون التلاميذ الآخرين؟
3 مِمَّ خاف بطرس حين أنكر يسوع ثلاث مرَّات؟
ماذا كنتَ فعلتَ لو كنتَ مكان بطرس؟
متى تشعر بأنك مجرَّب بأن تُنكِرَ إيمانك؟
4 يَصِفُ العدد 61 وداع يسوع الأخير لبطرس. برأيك، ماذا أراد يسوع، من خلال نظرته الأخيرة، أن يقول لتلميذه الخائب؟
ما الذي جعل رجلاً ناضجًا يبكي بكاءً مرًّا (عدد 62).
5 ماذا فكِّر بطرس حيال المحادثة التي جرت بينه وبين المسيح قبل ذلك بقليل (عدد 31-34)؟
برأيك، ماذا عَنَى لبطرس أن يعلم بأنّ يسوع كان يصلّي لأجله؟
6 كان بطرس قد عارض بشدَّة فكرة موت يسوع. ماذا تعلَّم من خلال تلك الحادثة عن هدف موت يسوع؟
7 كيف ساهمت هذه الحادثة في تأهيل بطرس ليُشدِّد إخوته؟
كيف يساهم سقوطنا في الخطية في تأهيلنا لنُشدِّد إخوتنا؟
8 ينظر إليك يسوع في هذه اللحظات، تمامًا، كما نظر إلى بطرس بُعَيْدَ سقوطه. ماذا تقول لك عيناه؟
الأخبار السارة: خَذَلَ بطرس ربَّه وسيِّدَه، لكنه حصل على الغفران. بالمقابل، كان على يسوع أن يختبر تخلِّي الآب عنه، فيما كان يحمل قصاص خطايانا على الصليب.
Version for printing
Downloads
Contact us
Webmaster