28. الغني ولعازر (لوقا 19:16-31)
الخلفيّة: حُسِبَ إبراهيم أبًا لليهود وأبًا للمؤمنين. وكان رجلاً غنيًّا جدًا. "لعازر" يعني "الرجل الذي يساعده لله" أو ببساطة "الله يساعده". إنها المرَّة الوحيدة التي يطلق فيها يسوع اسمًا على الشخصيات التي وردت في أمثاله. "موسى والأنبياء" هو اختصار لكتاب "العهد القديم"، وهو كان الكتاب المقدس في زمن المسيح.
1 ما هي الأمور الحسنة التي كان يمكن للرجل الغني أن يتمتَّع بها في حياته؟ فكِّر في أكبر عدد من الاحتمالات.
هل تستطيع أن تفكِّر في أيّة أمور حسنة كانت في حياة لعازر وهو على هذه الأرض؟
2 لماذا لم يساعد الرجل الغني لعازر، مع أنه كان يراه في كلِّ مرَّة يخرج فيها من منزله؟
لو عامل أحدهم ابنك كما عامل الغني لعازر، ما هو، برأيك، القصاص الذي يستحقِّه؟
من هو لعازر الذي يجب عليك أن تساعده اليوم؟ (تذكَّر أنّ كثيرين جائعون إلى أمور غير الخبز).
3 لماذا قد يسمّي أحدهم ابنه "الله يساعده"؟ فكِّر في أسباب مختلفة.
فكِّر في السبب الذي حدا بيسوع أن يطلق هذا الاسم على الرجل الفقير في هذا المثل؟
هل ساعد الله لعازر؟
4 من المرجَّح أنّ لعازر صلّى إلى الله، كيما يعطيه الصحّة والقوت اليومي. كيف استطاع أن يستمرَّ في إيمانه بالله الذي لم يستجب لصلواته؟
كيف كانت اختلفت حياة لعازر، لو أنه لم يؤمن بالله؟
5 عند موت لعازر، ربما طُرِح من قبور الفقراء من دون جنازة. يقول النص: "مات الغني ودُفن" (عدد 22). ماذا تضمَّنت الخطابات التي ربما أُلقِيت في جنازته؟
6 لماذا طُرِح الرجل الغني في الجحيم؟
لماذا حُمِل لعازر إلى السماء؟
7 يناقش الرجل الغني إبراهيم، في الأعداد 27-31، كيف يتعرَّف الناس بالله ويخلصون. ماذا كان رأي الرجل الغني في ذلك؟
بحسب ما قاله إبراهيم، لماذا لا تُولِّد المعجزة إيمانًا؟
8 لماذا لا يخلص الإنسان من دون كلمة الله (الأعداد 29-31)؟
9 ما هي أوجه الشبه بين حياة لعازر وموته، وحياة المسيح وموته؟ (فكِّر في آلامهما وإيمانهما وما إلى هنالك).
ماذا تنبّأ يسوع عن قيامته (عدد 31)؟
10 ماذا علَّم يسوع عن "البشارة المثمرة" من خلال هذا المثل؟
Version for printing
Downloads
Contact us
Webmaster