24. العشاء العظيم (لوقا 12:14-24)
الخلفية: كان الضيوف الذين دُعوا أولاً، يهودًا في الأصل. يمكننا الآن أن نطبِّق الأعداد 16-20 على جميع من دعاهم الله من خلال المعمودية وكلمة الله.
1 تذكَّر آخر مرَّة أحييت فيها حفلة. ماذا كنت تقول لو طَلَبَ إليك أحدهم أن تتصرَّف كما ورد في الأعداد 12-14؟
لماذا يطلب إلينا يسوع أن ندعو المساكين والمرضى إلى حفلاتنا؟
2 راجع الأعداد 18-20. ما كان السبب الرئيسي وراء رفض هؤلاء الرجال الثلاثة تلبية الدعوة؟
لماذا أحيانًا نعتبر ممتلكاتنا (عدد 18)، وعملنا (عدد 19)، وحياتنا الزوجية (عدد 20) أهمَّ من ملكوت الله؟
أيٌّ من هذه الأعذار الثلاثة يضرب على الوتر الحسّاس في حياتك؟ (بإمكانك الإجابة في قلبك).
3 ما كان مدى تقدير المدعوِّين لصاحب الوليمة؟
ربما، رفض المدعوُّون الدعوة لأنهم عرفوا أنهم لن يستطيعوا في المستقبل القريب أن يوفوا دين هذه الدعوة (عدد 12 ب). إن كان ذلك صحيحًا، فما الذي يكشفه عن أولئك المدعوِّين الذين رفضوا المجيء؟
ماذا كان الخطأ الكبير الذي ارتكبه أولئك الذين امتنعوا عن المجيء؟
4 تشير الوليمة في هذا المثل إلى السماء. لماذا لا يُبدي الكثير من الناس حماسة في الذهاب إلى هناك؟
5 ماذا كانت أوجه الاختلاف الكبيرة بين الذين دُعوا أولاً، والذين ذهبوا إلى الوليمة؟
لماذا قَبِلَ الفريق الآخر الدعوة، مع أنّ الذين دُعُوا أولاً، رفضوا الدعوة؟
6 من هم في أيامنا هذه "المساكين والجدع والعرج والعمي"، الذين يقبلون بفرح الدعوة إلى السماء (عدد 21)؟
لماذا لم يقلق أولئك بشأن إيفاء دين الدعوة؟
7 إلى من يشير العدد 23؟
ماذا يعلِّمنا هذا العدد عن البشارة (إعلان الإنجيل)؟
8 إلى أيٍّ من هذين الفريقين تنتمي؟ (بإمكانك الإجابة في قلبك).
ماذا عمل الله في حياتك كي ينقلك من الفريق الذي يأبى تلبية الدعوة إلى الفريق الذي يقبلها؟
9 "تعالوا، لأنّ كلَّ شيء قد أُعِدّ." (عدد 17) ماذا وجب على يسوع أن يدفع كيما يستطيع أن يهيِّئ هذه الوليمة؟
يوجِّه إليك يسوع هذه الكلمات: "تعالوا، لأنّ كلَّ شيء قد أُعِدّ" ما هو جوابك؟
الأخبار السارة: عانى يسوع ضروبًا من الفقر والألم والضعة، كيما يستطيع أن يدفع ثمن وليمة السماء. لذلك فإنّ الدعوة مجانية لجميع الراغبين.
Version for printing
Downloads
Contact us
Webmaster