23. الباب الضيِّق (لوقا 22:13-30)
1 برأيك، لماذا يريد الإنسان أن يعرف جواب السؤال الوارد في عدد 23؟
لماذا لم يُجِب يسوع عن هذا السؤال بكلِّ بساطة، بنعم أو لا؟
2 كيف يكون باب السماء ضيِّقًا؟
لمن من الناس، بشكل خاصّ، يكون الباب إلى ملكوت الله ضيِّقًا؟
3 ما هي الأساليب المختلفة التي يجتهد الناس أن يعتمدوها، لدخول الباب الضيِّق (عدد 24)؟
4 في هذا السياق، يخبر يسوع مثلاً مُقتَضَبًا عن وليمة في ملكوت الله (الأعداد 25-27). ما الذي يحاول يسوع أن يقوله لسامعيه من خلال هذا المثل؟
5 لماذا لم يدخل الناس، بحسب المثل، من الباب الضيِّق، فيما كانت الفرصة ما زالت سانحة لهم؟
ما هي علاقة هذا المثل بالسؤال الوارد في العدد 23؟
6 ماذا قصد يسوع بقوله، إنه لا يعرف الذين أكلوا وشربوا معه، وحتى سمعوا تعاليمه؟
كيف يمكننا أن نتأكَّد من أنّ المسيح سيعرفنا في اليوم الأخير؟
7 كانت لجميع الآباء الواردة أسماؤهم في العدد 28 ضعفاتهم وخطاياهم؛ ما الذي جعلهم يدخلون من الباب الضيِّق إلى ملكوت الله؟ (ناقش الموضوع على أساس ما تذكره عن الآباء؛ لا تَعُدْ إلى المراجع).
من هم الآخرون الذين سيأتون إلى وليمة ملكوت الله (عدد 29)؟
8 (ليقرأ القائد يوحنا 9:10). ما هي أوجه الاختلاف في تعاليم يسوع عن باب السماء، بين هذين النصَّيْن؟
لماذا هنالك باب ضيِّق وآخر مفتوح أمام الجميع؟
الأخبار السارة: كما يعسر دخول الجمل من ثقب الإبرة، كذلك يعسر خلاص الخاطئ من خلال باب الناموس (متى 24:19). يسوع وحده استطاع أن يدخل من خلال باب الناموس. أمّا باب بشارة الإنجيل، فهو مفتوح أمام الجميع، لأنه باب غفران الخطايا.
Version for printing
Downloads
Contact us
Webmaster