20. واحد أمين، وآخر خائن (لوقا 35:12-48)
الخلفيّة: الكلمة "خادم" قد تعني أيضًا "عبد".
الأعداد 35-40
1 ماذا ينبغي للخادم أن يفعل كيما يستطيع أن يبقى مستيقظًا طَوالَ الليل؟
ماذا يحدث لو نام الخادم قبل أن يأتي سيِّدُهُ إلى البيت؟
2 هل تظنُّ أنّ انتظار المجيء الثاني للمسيح أمر سهل؟ لِمَ، ولِمَ لا؟
لماذا يشبَّه مجيء المسيح بلصٍّ يقتحم منزلاً؟
3 ممَّ يحذِّرنا المسيح في هذه الأعداد (35-40)؟
كيف يمكنك، عمليًّا، أن تفتح الباب للمسيح اليوم؟
الأعداد 41-46
4 جِدْ أوجه الاختلاف بين هذين الوكيلين، الصالح والسيِّئ، في هذه الأعداد. ما هي أوجه الاختلاف؟
ما الذي جعل هذين الوكيلين يتصرَّفا بطريقتين مختلفتين تمامًا؟
5 قارن علاقة هذين الوكيلين بسيِّدهما؟ كيف يختلف واحدهما عن الآخر؟
كيف يؤثِّر موقفنا من مجيء المسيح في خدمتنا في ملكوت الله؟
6 ما هي الأمور التي ائتمن يسوع "وكلاء" كنيسته عليها، إلى يوم مجيئه؟
ما هو العمل الذي ائتمنك عليه يسوع شخصيًّا؟
7 أين تجد "وكلاء" الكنيسة أولئك، الذي يضربون العبيد رفقاءهم ويأكلون ويسكرون؟
ما هو نوع العقاب الذي ينتظر أولئك "الوكلاء"؟
العددان 47 و48
8 على من تقع مسؤولية وجود أناس في الكنيسة لا يعلمون إرادة سيِّدهم؟
ما هو المقياس المعتمد لمحاسبة خدام الله عند المنتهى؟
الخلاصة:
9 متى وأين يمنطق يسوع نفسه ويتقدَّم ليخدمنا (37 ب)؟
10 لماذا وجب على يسوع أن يختبر مصير العبد غير الأمين: لقد أخذ مكان غير المؤمنين، وهكذا كان نصيبه أن يُقطع (46 ب).
Version for printing
Downloads
Contact us
Webmaster