17. الحاجة الوحيدة (لوقا 38:10-42)
الخلفيّة: لقد اختلف مقام المرأة في أيام المسيح عن أيامنا هذه. فبالإضافة إلى أمور كثيرة، لم يحقَّ للمرأة أن تدرس الكتاب المقدس مع الرجال.
1 ما هو أكثر شيء تتوقَّعه من زيارتك لصديق حميم؟
لقد كان يسوع وتلاميذه في رحلة طَوالَ النهار. برأيك، ماذا توقَّعوا من زيارتهم لبيت تينك الأختَيْن؟
2 فكِّر في ردَّة فعل مرثا ومريم حيالَ زيارة يسوع. ما هو الأسهل عليك أن تفهمه ولماذا؟
3 نستطيع أن نرى مشكلة مرثا الفعلية في العدد 40. ماذا كانت؟
ما الذي جعل مرثا تتذمَّر على يسوع، وليس فقط على أختها؟
في أيِّ ظرف أردتَ أن تقول ليسوع: "يا رب أما تبالي...؟"
4 ماذا كان رأي مريم حيالَ وجبة العشاء؟
لماذا أردا يسوع أن تسمع مرثا أيضًا تعاليمه؟
5 يتحمَّس بعض المؤمنين لخدمة يسوع أكثر ممّا يتحمَّسون لسماع صوته. لماذا؟
ما رأيك بعلاقة بين شخصين، أحدهما لا يُبالي لما يقوله الآخر؟
6 ماذا قصد يسوع بقوله: "الحاجة إلى واحد" (عدد 42)؟
هل توافق على أنّ الاستماع إلى كلام يسوع هو جلُّ ما تحتاج إليه في حياتك ومماتك؟
7 لماذا يريد لك يسوع أن تسمع كلمته بانتظام؟
ماذا يحلُّ بنا إن كنّا نسمع كلام يسوع بين الفينة والفينة، فقط؟
أين وكيف يتسنّى لنا أن نسمع كلام يسوع في أيامنا هذه؟
8 عندما نختار أن نفعل أمرًا ما، هذا يعني أننا نختار أن نهمل أمرًا آخر. ما هي الأمور العملية التي يجب عليك أن تهملها بغية أن تقرأ الكتاب المقدس وتواظب على حضور الاجتماعات؟
9 برأيك، من أحبَّ يسوع أكثر، مرثا أو مريم؟
أيًّا من هذين العددين تظنُّ أنّ المسيح يوجِّهه اليوم إليك شخصيًّا: العدد 41 أو 42؟
10 جلُّ ما نحتاج إليه في حياتنا ومماتنا هو الاستماع إلى كلام الله. لماذا لم يستطع يسوع أن يسمع كلام الله وهو على الصليب؟
Version for printing
Downloads
Contact us
Webmaster