10. أساس حياتك (لوقا 45:6-49)
1 إلى مَنْ يشير المسيح في العدد 45؟
2 ما هي أوجه الشبه بين البيت وحياة الإنسان؟ حاول أن تجد أكبر عدد من التشابيه.
لماذا يعتبر الكثير من الناس أنّ المهمَّ هو واجهة البناء / أو الحياة، وليس الأساس؟
3 ما هي التغييرات التي يمكن أن يجريها الناس في أساس حياتهم؟
لماذا يبني الكثير من الناس حياتهم من دون أن يحفروا أولاً "أساسًا عميقًا"؟
4 ماذا يقصد يسوع "بالسيول" التي تضرب حياة الإنسان؟
كيف تواجه الظروف، لو ضربت حياتك "السيول" التي تخشاها الآن؟
5 بحسب هذا المثل، تضرب السيول حياة المؤمنين وغير المؤمنين على حدِّ سواء. لماذا لا يُستثنى المؤمنون؟
6 فكِّر في وقت حلَّ بحياتك خَطْبٌ ما. بما تشبَّثتَ في ذلك الوقت؟
كيف ساهمت كلمة الربِّ في مساندتك إبّانَ الصعاب؟ أرجو أن تُخبِر الآخرين باختباراتك.
7 ماذا يحلُّ بإنسان ينهار بيته (كيف تكون حياته بعد تلك الفاجعة)؟
8 لماذا يسمع بعضهم كلمة الربِّ ولا يعملون بها؟
ما الذي يجعل بعضهم يعملون بكلام يسوع؟
إلى أية مجموعة تنتمي؟ (بإمكانك الإجابة في قلبك).
9 أن تعمل بكلام يسوع يعني، من جملة ما يعني، أن تطبِّق ما سبق أن تعلَّمناه: أن تحبَّ أعداءَك. هل تستطيع القول إنّ هذه الكلمات غدت أساسًا لحياتك؟
10 تحمل الكلمة "الصخر" معنى آخر في الكتاب المقدس. يقول الرسول بولس في 1 كورنثوس 4:10: "والصخرة كانت المسيح". ما الفرق بين أن تبني حياتك على تعاليم يسوع (الوصايا)، وأن تبنيها على المسيح نفسه (الإنجيل)؟
11 حفظ يسوع الوصايا كلَّها، لماذا إذًا اجتاحت حياتَهُ "السيول"؟
Version for printing
Downloads
Contact us
Webmaster